في معادلة العلاقة بين العميل ومزود الخدمة فإننا في [ثاء] ندرك أنها شراكة ضرورية، العملاء يتفرغون لبناء منتجاتهم ونحن نتكفل بالحديث عنهم
أساسيات الحياة الماء، الهواء، الضياء، و[ثاء]، إننا ركن في كل ممارسة وعنصر في كل حكاية.
وعلى الرغم من أنه يحق لكل مزود خدمة أن يتباهى بكل الذين يتقاطع مع تجربتهم، ومع أن الفاعلين في سوق صناعة الهوية والسمعة يستندون على العلامات التجارية لكسب قوة حضورهم، لكننا في [ثاء] لدينا موقف من التكسب عبر الاستعانة بأسماء من عملنا ومن سنعمل معهم، لأننا ضد لغة الامتنان وأسلوب تعداد الأشياء الجيدة التي نفعلها للآخرين، أولًا لأننا نحتفي بحصولنا على فرصة تقديم خدمة، وثانيًا لأن هذا ما نبرع فيه، وثالثًا لأننا نراهن على أصالة عملائنا وعمق اعتزازهم بدورنا.
في [ثاء] لا نتحدث عن أنفسنا باستخدام أسماء عملائنا، إننا ندع عملائنا يتحدثون عنا
لذلك، وعكس الجميع لن نسرد في [ثاء] علامات تدل على من سعدنا ونسعد بالعمل معهم، ولكننا نعمل كل يوم على أخذ كل التجارب إلى مساحات أرحب، مستويات أعلى من الحضور في كافة المنصات
موقع [ثاء] في الأبجدية يحدد مكانتنا على خارطة الكلام والكتابة والصناعة، إننا جزء يستحيل الاستغناء عنه
وسنفعّل بشكل دوري وعملي قيمنا ومبادئنا في أن نكون الداعم والسند والموجه لكل من يطلب منا المساعدة، ونعد نجاحات الآخرين نجاحات تخصنا.
ننحاز إلى أن يكون العميل في الواجهة، ويكفينا أننا الدافع والمحفز
هنا في [ثاء] نعترف ونؤكد أننا التجربة المهيأة بالكامل لتغطية احتياج كل عميل، ونعلن أننا جزء من كل نجاح يحمل بصمة فريدة، ونعرف أنه يمكن ملاحظة ذلك دون أن نضع أي دلالة على وجودنا
حرف الـ[ثاء] مثل بقية الحروف، يتفاعل مع الجميع ولا يمكن استبداله
إننا حاضرون في كل دهشة، أنت أحد الذين امتلكوا هذه الميزة أو أنك على بعد طلب واحد من الحصول عليها